أهلاً بكم!
اسمي الدكتور سمير جاب الله، وأنا عالم أحياء جزيئية. في هذه التدوينة، أود أن أشارككم أعظم إنجازاتي، والذي رُشِّحتُ بفضله لجائزة "مخترع العام" للأطباء في فئة "أفضل مُحضِّر لتحسين البصر". لقد طوّرتُ طريقةً تُمكّن أي شخص من استعادة بصره طبيعيًا بعلاج بسيط.
إذا كنت تريد أيضًا الاستغناء عن النظارات أو العدسات اللاصقة:
- اقرأ كل سطر من الكتاب، حتى لو كان النص صغيرًا أو غير واضح؛
- رؤية كل التفاصيل بوضوح من مسافة بعيدة؛
- استمتع ببرامج التلفزيون دون أي مشاكل.
... وكل هذا بدون عمليات جراحية خطيرة، مع توفير الكثير من المال على الحبوب غير الضرورية - اقرأ هذا المقال حتى النهاية!
لا يهم عمرك أو مدة معاناتك من مشاكل في الرؤية. سواء كنت ترتدي نظارات مكبرة أو نظارات لطول النظر الشيخوخي، فحتى لو صرّح طبيبك بأنك ستفقد بصرك، ستتمتع برؤية واضحة ودقيقة بعد العلاج، دون الحاجة إلى نظارات أو عدسات لاصقة!
لماذا تعتبر طريقتي بديلاً ممتازًا للعمليات الجراحية المعقدة:
- - تتحسن الرؤية بنسبة تصل إلى 90% (وفقا للدراسات السريرية)؛
- فعالة حتى في حالة التشخيصات الأكثر تعقيدًا: الجلوكوما وإعتام عدسة العين؛
- يخفف من إجهاد العين وتعبها؛
- يمنع تدهور الرؤية (خاصة تحت الأحمال الثقيلة والضغوط)؛
- تركيبة طبيعية تمامًا، مبنية على وصفة قديمة، ليس لها نظائر في العالم.
لقد طورت طريقة طبيعية لتحسين تدفق الدم إلى مقلة العين.
في بداية القرن الحادي والعشرين، اكتشف علماؤنا أن 90% من مشاكل البصر ناجمة عن عامل واحد: نقص إمداد الدم، ونقص تغذية العدسة والصلبة والقرنية. وبإزالة هذا السبب، يمكن استعادة البصر تمامًا دون جراحة.
تساعد طريقتي على استعادة تدفق الدم إلى كامل العضو البصري. هذا يُجنّب خطر فقدان البصر في المراحل المبكرة من المرض، ويُساعد على استعادة البصر في المراحل المتأخرة، حتى في حالات العمى.
كيف تمكنت من تحقيق هذه النتيجة؟
إن إنقاذ والدتي كان مصدر إلهام بالنسبة لي!
وفقًا لدراسات حديثة، يعاني ثلث سكان الإمارات العربية المتحدة - الذين تتراوح أعمارهم بين 36 و95 عامًا - من مشاكل في الرؤية. كثيرون لا يدركون ذلك، معتقدين أنه أمر طبيعي في هذا العمر. لا يحاولون إيجاد حل لأنهم لا يدركون عواقب تجاهل المشكلة.
وفقًا للإحصاءات، يعاني 4 من كل 10 أشخاص من ضعف البصر، لكنهم يُخفون ذلك عن أحبائهم. وللأسف، أثر هذا على والدتي أيضًا. في البداية، كانت تُحدّق فقط لتحسين رؤيتها، لكن مع مرور الوقت، ساءت حالتها تدريجيًا...
توقفت أمي عن قراءة الكتب والصحف، فلم تعد ترى الحروف. ثم توقفت عن مشاهدة التلفاز، واكتفت بالاستماع فقط، وفي النهاية، بالكاد استطاعت تمييز وجوه الناس أو الأشياء من حولها.
واجهت صعوبة في كل شيء تقريبًا! لم تستطع تمييز أسماء المنتجات في المتجر، وكان من الصعب عليها التمييز بين الأشياء المختلفة. توقفت تقريبًا عن الطبخ تمامًا، حتى التنقل في المنزل كان صعبًا.
ازدادت عصبيتها وحزنها، ورفضت الاعتراف لنفسها ولأحبائها بأنها شبه عمياء. كان من الصعب عليّ أن أشاهدها، لكنني يومًا بعد يوم كنت أرى بصرها يتدهور.
لقد أدى ضعف البصر إلى اكتئاب والدتي.
لم تعد تلك المرأة المرحة والنشيطة التي كانت عليها سابقًا. ازدادت صعوبة بصرها. تعرضت للخداع عدة مرات في المتجر لأنها لم تستطع رؤية الملصقات، ودفعت أكثر.
لكن الأسوأ من ذلك، أن فقدانها للبصر كان يُهدد حياتها. لن أنسى أبدًا اليوم الذي أخذتها فيه إلى طبيب الروماتيزم. كانت على وشك عبور الطريق عندما... كادت أن تصدمها سيارة! كانت متأكدة من أنها بخير لأنها لم تر السيارة تقترب. تمكن السائق من التوقف في اللحظة الأخيرة...
كيف وجدت "الترياق للعمى"؟
كنتُ بحاجة لمساعدة والدتي على استعادة بصرها، ومعه فرحة حياة كاملة. أردتُها أن تكون جدةً حقيقيةً لأبنائي، كما كانت جدتي لي.
ثم تذكرت: "لكنني عالم! لقد ساهمتُ بالفعل في تطوير العديد من الأدوية الفعّالة لأمراض مختلفة." فلماذا لا أجد علاجًا للبصر؟
وهكذا بدأ بحثي...
عملتُ بجهدٍ على هذا المنتج لمدة أحد عشر شهرًا. كرّستُ وقتي كاملًا للأبحاث المخبرية. جرّبتُ العديد من التركيبات والأساليب. كانت الإصدارات الأولى لا تزال بعيدةً عن الصيغة النهائية.
أود التأكيد على أن كل واحدة منها كانت طبيعية تمامًا وآمنة لجسم الإنسان. وقد أثمرت معرفتي العلمية وقليل من الحظ أخيرًا: ابتكرتُ تركيبة جزيئية ضخمة فريدة.
تم تأكيد فعاليته بنسبة 98% من قِبل معاهد بحثية رائدة في الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة. وقد تحسنت رؤية آلاف الأشخاص بشكل ملحوظ خلال التجارب. كما تحسن بصر والدتي بشكل ملحوظ في بداية العلاج. استجابت بفرح للضوء، وكانت تلك مجرد البداية. وبحلول منتصف الدورة، تمكنت من تمييز حدود الأشياء بوضوح، ثم أصبحت حتى التفاصيل الدقيقة أكثر وضوحًا. صحة والدتي... لا تُقدر بثمن، أليس كذلك؟
بعد إتمام الدورة، قالت لي أمي بفرح: "يا بني، عدتُ لأرى كما كنتُ في صغري! لقد ابتكرتَ علاجًا للعيون! سيساعد هذا الكثيرين! شكرًا جزيلًا لك!"
كان العمى التدريجي مع التقدم في السن أمرًا لا مفر منه، ولكن اليوم، بفضل صيغتي الجزيئية الكبيرة، لا يمكن إيقافه فحسب، بل يمكن أيضًا منع فقدان البصر!
الهدف الرئيسي من تطويري هو تجديد الأنسجة التالفة واستعادة تدفق الدم إلى العين. في جلسة واحدة، يتم تنشيط أكثر من 930,000 خلية، وهي مسؤولة بشكل مباشر عن استعادة البصر.
منتجي ليس مجرد مزيج من المكونات، بل تركيبة فريدة من مستخلصات نباتية عالية التركيز. هذا يجعله ليس فقط فعالاً للغاية، بل آمناً تماماً وطبيعياً.
تبدأ عمليات التجديد في بداية العلاج، ولكن لتحقيق التأثير العلاجي الكامل، يجب إكمال الدورة العلاجية كاملةً - فالتركيبة تعمل بشكل تراكمي. تصبح الصور أكثر وضوحًا، ويتحسن الوضوح، ويختفي الاحمرار والشعور بالحرقان.
ثم تتجدد الخلايا، ويعود البصر، حتى في أشد الحالات. على عكس الأدوية الكيميائية المتوفرة في الصيدليات، لا يُلحق منتجي الضرر بالشعيرات الدموية الحساسة في العين.
مور لازوردي لجميع مشاكل الرؤية!
يوصى باستخدام مور لازوردي لعلاج أمراض العيون التالية:
- قصر النظر؛
- طول النظر؛
- اللابؤرية؛
- الجلوكوما؛
- إعتام عدسة العين؛
- التهاب العصب البصري؛
- التهاب العصب؛
- التهاب العنبية؛
- متلازمة جفاف العين؛
- التنكس الشبكي والعديد من مشاكل الرؤية الأخرى.
وقد أكدت الدراسات السريرية أن مور لازوردي يساعد في:
- الوقاية من أمراض العيون (قصر النظر، الجلوكوما، إعتام عدسة العين)؛
- استعادة وصيانة الرؤية؛
- حماية العين تحت الأحمال الثقيلة (العمل على الكمبيوتر، وأشعة الشمس)؛
- تطبيع ضغط العين؛
- حماية عدسة العين، بما في ذلك منع تعكرها؛
- تحسين حدة البصر؛
- زيادة حساسية التباين؛
- تجديد الخلايا البصرية؛
- تحسين تدفق الدم إلى العين؛
- إزالة متلازمة جفاف العين (التعب، الحكة، الاحمرار، الجفاف، الحرقان).
وهناك أمر آخر مثير للاهتمام. كما ذكرتُ سابقًا، يحتوي المنتج على مكونات نباتية طبيعية حصريًا. بدلًا من تقنيات المعالجة القديمة، نستخدم تقنية العصر البارد الحديثة. هذا يسمح لنا باستخلاص أكثر المكونات فعالية من النباتات مع الحفاظ على خصائصها قدر الإمكان. بفضل هذه التقنية، زادت فعالية التركيبة بنسبة 47%!
دواء مور لازوردي لا يباع في الصيدليات!
وبمجرد أن اتضح أنني نجحت في تطوير منتج فعال حقًا، بدأت شركات الأدوية بمهاجمتي من جميع الجهات.
يُعدّ تحسين البصر حاليًا من أكبر أسواق صناعة الأدوية، حيث تُباع منتجات بمليارات الدراهم سنويًا في الإمارات العربية المتحدة وحدها. يمتلك منتجي القدرة على إحداث ثورة في السوق.
جلسة علاجية واحدة مع مور لازوردي تكفي لاستعادة البصر بدون جراحة في أي عمر.
هناك حل…
نحن نقوم حاليًا بإجراء عرض ترويجي خاص حيث تتوفر كبسولات Mor Lazurde بخصم يصل إلى 50%!
شهد الطلب ارتفاعًا حادًا في الأيام الأخيرة، مما أدى إلى نفاد المخزون بسرعة. لذلك، خلال الأيام الأخيرة من العرض، لا يُمكن طلب المنتج إلا عبر السحب الإلكتروني الرسمي لضمان تكافؤ الفرص للجميع.
من المهم توفير كبسولات مور لازوردي لأكبر عدد ممكن من الناس. نأمل أن تشجع التوصيات الشفهية كل مريض على التوصية بها لمن يحتاجها.
هام:
أظهرت الأبحاث أن شهري
و
هما أفضل وقت لاستعادة البصر. تُسرّع درجات الحرارة المستقرة عملية الأيض، وتُحسّن
الدورة الدموية،
وتزيد تدفق الدم والأكسجين إلى الأعضاء، بما في ذلك العينين، مما يُعزز فعالية المنتج.
خلال هذه الفترة، تستعيد العين البصر أسرع بنسبة 78%.
لا تخاطر بأي شيء!
مع مور لازوردي، يمكنك استعادة بصرك في جلسة واحدة فقط. وأنتِ بأمان! منتجي مستخدم عالميًا بنجاح. أضمن لكِ: مكونات طبيعية 100%، استخدام آمن، وفعالية.
متوفر حاليًا: 47 حزمة.